السبت، ٢٩ أغسطس ٢٠٠٩
الخميس، ٢٧ أغسطس ٢٠٠٩
أعصابك.. يا شيخ "الوطن" !!
الشيخ نبيل العوضي... أختلف معك في أشياء، و أتفق معك في غيرها. فعندما تشرف على لجان دعوة أو اعمال خيرية أمد لك يداي كما سيمدها الآلاف ممن يختلفون معك، و لكنك حينما تنكر واقعاً ملموسا بحجة بأن "هذه الإفتتاحية التي زينت بها القبس صدر صفحتها الأولى يوم الإثنين الماضي" - على حد قولك - فيها "إنزعاج من القرآن و الحديث الشريف"... فاسمح لي بأن أقول لك "بوصلتك ضايعة يا شيخ!".
لن أخوض بما جاء بالإفتتاحية، لكنني أرجوك أنت بأن ترحم عقولنا! الكويت ينخر فيها سوس القبلية و الطائفية الذي زرع و مازال يزرع بمباركة حكومية! و عندما نقول بأن لدينا جرعة دينية زائدة فهذا أمر لا يمكن لأحد نكران مقاصده "الغير نظيفة من الحكومة" في دولة لديها تعددية مذهبية!
يا شيخ... تجوّل في الجمعيات و أماكن التجمعات العامة كالمجمعات التجارية، و أتحداك إن رأيت أي إعلانات عن أي جائزة تقدمها الدولة لغير مسابقات حفظ القرآن الكريم و الحديث الشريف... و هذا لا يعني في أي حال من الأحوال بأننا ضد هذه المسابقات التي تثري الوعي الديني، و لكننا في نفس الوقت نفتقد تشجيع البحث العلمي! و الأدبي! و الفني! ... إلخ! سأستثني مسابقة المواقع الإلكترونية للشيخ سالم العلي لأنها ليست حكومية و لن أخوض أيضا في تفاصيلها لأنها لا ترضي الطموح.
لماذا هذا التشنج و الإسراع في الحكم على النوايا و الضرب و التنكيل و كأننا شعب أهوج ينتظر زئير الأسد ليجري كالقطيع غير عارف طريقه حتى يسقط من حافة الهاوية؟ ما إن ذكر أحد من غير جماعتكم كلمة "القرآن" أو "الحديث" أصيب الجميع بجنون أهوج و بدأوا الهجوم! فيدخلون هذا و ذاك في خانة الكفر و محاربة الدين و كأنهم وحدهم حماة الدين و غيرهم من كفار قريش... بل أشد كفرا!
رفقا بنا يا نبيل أنت و صحبك! و على فكرة.. "ألفيتين" ليست "كألفي" عام! نحن الآن بالألفية الثالثة... و قبل عشرة أعوام كنا في الثانية... و قبلها بألف كنا في الأولى! رحم الله والديك... إقرا عدل!
الأحد، ٢٣ أغسطس ٢٠٠٩
مالي خلق
صراحة ماني عارف شكتب أو شنو أقول... أخبار و أحداث تضيق الخلق وين ما نروح أو نقرا أو حتى نفكر، هذا بالإضافة إلى التلفزيون... برامج - للأسف يسمونها رمضانية- أسفل من السفالة و تعبر عن درجة كبيرة من الإنحطاط الفكري و الأخلاقي! طبعا استهزاء و طنازة البلام و درويش و داوود المعتادة، و ملاقة طارق العلي، و وقاحة و سفالة بو قتادة و بو نبيل كالعادة... حليمة شفييييج؟؟؟؟ هذا رمضان اللي يبونا نكسب فيه و لو شوية أجر! و لا... ضايع هالأجر دام بنشوف هالأشكال و "مجايبها".
الأحد، ١٦ أغسطس ٢٠٠٩
لا حول و لا قوة إلا بالله + تحديث
أخواني و أخواتي...
من فقدناهم بالأمس في أمس حاجة لدعائنا عسى الله أن يخفف عليهم و على أسرهم المنكوبة...
الخميس، ١٣ أغسطس ٢٠٠٩
آااااه يا بطني! مين؟ و ليه؟ و ازاي؟
الأربعاء، ١٢ أغسطس ٢٠٠٩
اللي قاعد أشوفه صج؟ ولا يتهيأ لي؟
هو نفسه صاحب إعلان الفالنتاين مدفوع الثمن اللي نزل بالجرايد فبراير الماضي!
مادري شقول!!!