"الحل غير الدستوري ليس انقلابا على الدستور و إنما تعليق لبعض نصوصه التي تخص جلسات مجلس الأمة. و الدستور لم يكتب لجلسات مجلس الأمة فقط"
انا من اليوم بسميك الفطين، ذكرتني بمسلسل داوود حسين الله يخس ابليسك... يحليلك و الله صايدها! الحل غير الدستوري ليس انقلابا على الدستور... كلامك اليوم و أمس... و أمس كلام آل كابوني شارع الصحافة صباح المحمد... الظاهر المكاين الإعلامية لأعداء الدستور توحدت من باب "عدو الدستور... صديقي"! لا و يقولك بعد قاعدين يجهزون "قواعد شبابية مختلة عقلياً" تخرج للشارع و تطالب بحل غير دستوري!!
إن رحتوا يمين ولا يسار... و الله العظيم إحنا صايدينكم.
هناك ١٣ تعليقًا:
قوله :
انطم وكل --ن !!
انا عميل و مجند برتبة دمية ما اقدر ارد عليه
وليش مدوخ نفسك ..
خل الجلب ينبح ويسكت .
هذول مثل الي يصوم اول يوم رمضان واخر يوم رمضان يعني صايد الحركه وهم عبالهم صايدين الحركه عرفت
ما اقول الا
حياك اليوم معانا بساحة الاراده بس ما تسرحش بروحك
تحياتي للجميع
للمزيد عن هذا الموضوع
إقرا مقال الشيخ فهد سالم العلي الذي نشرته اليوم على مدونتي
توقيت المقال وقصره ومحتواه ملفت للنظر
انا اقول لبلبل
كل إناء بما فيه ينضح
مكتسباتنا الدستوريه لن نتنازل عنها
الشره عالي يقرالهم :)
الفضل صاير خبير خرخوتي بالدستور
كان من المقرر أن يكون مقال اليوم عن الاستجواب المقدم من النائب فيصل المسلم، ولكن بعد قراءتي مرة ومرتين وثلاث مرات لمقال زميلنا الأستاذ نبيل الفضل، أرجأت التطرق لاستجواب المسلم للغد، فما جاء به الزميل الفضل في مقاله المنشور يوم أمس من تحليل واقعي وخطير لما يجري على الساحة السياسية من أحداث، مخيف، بل هو مخيف للغاية، وكنت أتمنى لو أن تحليل زميلنا بوبراك كان عبارة عن تخمينات أو هواجس شخصية، لهان الأمر ولانصرفنا عنه، ولكن من يتفكر مليا في المقال ستقفز جملة من الشواهد التي هي أقرب إلى الحقائق، لتؤكد - بكل أسف – دقة ما ذهب إليه!.. إن ما يعزز من وجاهة التحليل، أن الفضل رصد بعمق منذ مدة ليست بالقصيرة تسلسل الأحداث وشخوص محركيها، وكانت مقالاته السابقة عبارة عن تمهيد لقنبلته التي ألقاها في أحضاننا يوم أمس!
المحاولات المستميتة والمتعمدة والمستمرة لإفشال الديموقراطية في الكويت وتدميرها، كنا نرصدها بشكل عشوائي، وأقصى ما ظنناه، أن هذه المحاولات الشاذة لا دافع لها سوى تحقيق الطموحات الشخصية وحب الظهور والبروز، هكذا اعتقد معظمنا، ولكن نبيل الفضل الذي أحصى محركي الأزمات فوجدهم 40 نفرا، وأحصيتهم أنا فوجدتهم 43، اكتشف أن بينهم خطوطا غير مرئية، خطوطا تتقاطع بالطول وبالعرض، ولكن من يتتبع مسار أي أزمة، كل أزمة، سيجد أن الخطوط تقوده إلى الـ 40 نفرا!.. هل يعقل أن يتفق الأربعون على رأي واحد وعلى توجه واحد وهو تدمير الديموقراطية في الكويت؟! الإجابة بالطبع وبالقطع وبالتأكيد ستكون لا، إذن ما الذي جمعهم ووحد كلمتهم وهم من مشارب وأفكار ومرجعيات شتى؟!.. الأمر لابد فيه سر!
السر كشفه الفضل يوم أمس، حين ألمح باحتمال وجود جهة خارجية تحرك هؤلاء، الفضل يقول جهة خارجية، وأنا أقول قيادة خارجية هي من تملي عليهم أوامرها وتوزع الأدوار عليهم، إذ لا يمكن أن يتوحد الفرقاء من دون قيادة قوية وحاسمة تنسق فيما بينهم وتحدد أهدافهم بغرض واحد، وهو إفشال وتدمير الديموقراطية!.. يوم أمس كانت خدمة الوطن الإخبارية أول من أرسل خبر تقديم الاستجواب، وكان ذلك في تمام الساعة 12:19 ظهرا، وبعد ثلاث دقائق، تخيلوا ثلاث دقائق فقط، أي في تمام الساعة 12:22 نشر أحد المواقع الإلكترونية – ذات التوجه الليبرالي – المحاور الكاملة لاستجواب النائب الإسلامي فيصل المسلم!.. في هذه الجزئية بالذات لن أبدي رأيا ولا تعليقا، فهذا دوركم، أعملوا عقولكم واسترجعوا كل الأزمات التي عصفت بالبلاد، فستجدوا محركيها لا يخرجون عن دائرة الـ 40 نفرا!
صالح الغنام - جريدة الرؤية
انضم الى اخي ابو بدر
طبل يا طبال
الله يستر زادو البلابل والكواسكو بالبلد
البلبل بدا يتكلم!!
مانقول إلا "اللهم لا إعتراض" اللي فعلا فيه اعلام ينشر كلام هالعقليات!
إرسال تعليق