سؤال تبادر لذهني بسبب ما رأيته و ما أراه يوميا من تفسير للناس للمفاهيم المختلفة... و قبل أن أشرع بكتابة موضوعي الذي يتعلق بنفس السؤال، أردت أن أتوجه إليكم بسؤالي التالي...
ما هو الدين؟
.
للعلم... و عشان الحبايب "المجاهدين"... أنا مؤمن و لست "بملحد".. لكن هو سؤال لتبيان نظرة كل منكم للدين و تفسيره له.
للعلم... و عشان الحبايب "المجاهدين"... أنا مؤمن و لست "بملحد".. لكن هو سؤال لتبيان نظرة كل منكم للدين و تفسيره له.
بانتظار مشاركاتكم...
هناك ٣٢ تعليقًا:
لو سائلني هالسؤال قبل كم سنة جان ترستلك تعليقات
ببساطة اعتقد ان الدين اسلوب حياة , و اعتقد انه شأن شخصي بين الانسان و ربه
شكرا
هذا ببساطة و بدون تعمق
ma6goog
شكرا... لو قبل كم سنة جان لقيت نفس الإجابة مني... ممكن عشرات التعليقات
{ يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه}
تفسير هذة الأية سوف يكون اجابتي على هذا السؤال
التعريف اللغوي : الدين أو الديانة من دان - أي خضع وذل - ودان بكذا فهي ديانته وهو دَيِّن وتديَّن به فهو متدين ، والدين إذا أطلق يراد به ما يَتَدَيَّنُ به الرجل ، ويدين به من اعتقاد وسلوك. وبمعنى آخر ، هو طاعة المرء والتزامه بما يؤمن به ويوافق عليه من أفكار ومبادئ ويعتقد أن فيها صالحه العام.
التعريف الاصطلاحي : يعتقد البعض أن التعريف الاصطلاحي للدين لا يمكن أن يكون تعريفا عاما شاملا وإنما التعريف العام يمكن أن يكون هو التعريف اللغوي له. أما التعريف الاصطلاحي فيؤخذ من كل أهل دين عن دينهم وبذلك يكون التعريف الاصطلاحي تعريفا خاصا يصطلح عليه أهل كل دين عن دينهم ويعتقدونه ويعلمونه ، ويكون تعريفا واضحا ثابتا ومفهوما بقدر ما تكون هذه الديانة واضحة ومفهومة التي يعبر عنها هذا التعريف.
ويعتقد البعض الآخر أنه لا يوجد للدين تعريف واضح وثابت وأن هناك العديد من التعاريف للدين تتصارع جميعها على محاولة أشمل وأدق تعريف لكن في النهاية مثل هذا الموضوع يخضع لإيمان الشخص الذي يضع التعريف وبالتالي يصعب وضع تعريف يرضي جميع الناس. فالدين يتناول واحدة من أقدم نقاط النقاش على الأرض. وفي القِدم ، كان النقاش يتناول شكل وطبيعة الإله الذي يجب أن يعبد ، أما في العصر الحديث فيتركز النقاش أساسا حول وجود أو عدم وجود إله خالق تتوجب عبادته. لذلك نجد من يحاول تعريف الدين من منطلق إيماني أو روحاني أو من منطلق إلحادي أو من منطلق عقلاني يحاول دراسة الدين كظاهرة إجتماعية أو نفسية أو فلسفية.
[عدل] عند بعض الفلاسفة
مصطلح مثير للجدل يعنى وبشكل متبادل الإيمان، يعرّف عادة بأنه الإعتقاد المرتبط بما وراء الطبيعة ،المقدس والإلهي، كما يرتبط بالأخلاق والممارسات والمؤسسات المرتبطة بذلك الإعتقاد. وبالمفهوم الواسع ، عرّفه البعض على أنه المجموع العام للإجابات التي تفسر علاقة البشر بالكون. وفي مسيرة تطور الأديان، أخذت عدداً هائلاً من الأشكال في الثقافات المختلفة وبين الأفراد المختلفين. أما في عالم اليوم، فإن عددا من ديانات العالم الرئيسية هي المنتشرة والغالبة.
علماء الاجتماع و علماء الإنسان ينظرون إلى الدين على انه مجموعة مجردة من القيم و المثل او الخبرات التي تتطور ضمن المنظومة الثقافية للجماعة البشرية. فالدين البدائي كان من الصعب تمييزه بنظرهم عن العادات الاجتماعية الثقافية التي تستقر في المجتمع لتشكل البعد الروحي له.
من وجهة نظر علماء الدين، الدين لا يمكن اختصاره بمظاهره الاجتماعية و الثقافية الجماعية التي لا تشكل إلى مظاهر ناتجة عن الدين و ليست الدين أساسا، فالدين بالنسبة لهم هو الوعي و الإدراك للمقدس، و هو إحساس بأن الوجود و العالم تم إيجاده بشكل غير طبيعي عن طريق ذات وراء-طبيعية تدعى الإله او الخالق أو الرب.
بعض العلماء يعتبر هذا المقدس نتيجة للخوف و الإحساس بعدم القدرة على السيطرة على المصير و الحياة. و يؤيدون كلامهم بأن الإنسان عبد النار بداية و عبد النجوم و عبد الريح قبل ان يستطيع أن يسيطر على هذه القوى الطبيعية و بالتالي فإن احساس بعدم الأمان هو ما يولد الشعور بالحاجة لوجود خالق . فريدريك شلايرماخر عرف الدين في نهايات القرن الثامن عشر بأنه "الشعور بالاعتماد المطلق (العجز المطلق) "feeling of absolute dependence".
هذا التصور الذي يجعل من الدين نتيجة لعجز البشر يحاول أن يطرح فكرة ان الإنسان بعد كل القدرة على السيطرة و التحكم التي حصل عليها في العصر الحديث لم يعد بحاجة إلى مقدس و إيمان ، إلا أن عصر ما بعد الحداثة بكل ما جلبه من إحباط و يأس من العالم المثالي الذي يتطلع له الإنسان ، شهد عودة واضحة للروحانية تمثلت في العالم الغربي بشكل أساسي على شكل حركات العصر الجديد، أما في العالم الإسلامي فقد تمثلت بعودة حركات الإسلام السياسي و الأصولية الإسلامية المعتدلة و المتطرفة . مما يعيد طرح السؤال حول علاقة الدين بالعجز أو إذا كان الإنسان فعلا قادرا عن التخلي عن الإيمان بالمقدس.
المصدر : http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86
سؤال حلو سرحان ،
بس اتمنى تكتب في الموضوع الياي عن السبب الي خلاك تسأل هالسؤال :) ..
اعتقاد بوجود شيء لا يسعه عقلي الصغير
يؤدي لأداء شعائر للتواصل معه روحيا
الدين = الاخلاق
الدين هو اتباع تعليمات من مصادر بشرية تدعي اتصالا بقوى خارقة (غير بشرية في الغالب) استنادا إلى الإيمان بما لا يمكن التحقق منه
الدين هو وسيلة سهلة لأكل عقول و حقوق البشر البسطاء و الصعود على أكتافهم ..
ليس منهج هدفه الإصلاح و لا وسيلة بين العبد و ربه !
بالنسبة لي الدين المعاملة
و على فكرة راح تقرا تعاريف مختلفة، كل واحد و وجهة نظره المبنية على خبراته
لكن
أنا أؤمن بأن الأشياء انما تعرف بأضدادها
فلو كان سؤالك:
من الذي "لا دين له"؟
أعتقد راح تكون الأجوبة "خاثرة" أكثر
بس عاد وقتها شيفكك من المجاهدين
:)
الدين = الأخلاق
الدين = التعامل
الدين = مبادىء
الدين = إعتقاد وإيمان وممارسة صحيحة
الدين = احترام
الدين إن لم يصلح الإنسان والنفس من الداخل فهو طييييييييين !!
ليش السؤال؟
شـيء بـيـن الأنـسـان و ربـه فـقـط و أعـمـالـه مـبـنـيـة عـالـنـيـة
بـوجـهـة نـظـري :)
الدين هو
الايمان بالله سبحانه وتعالى
وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر
وبالقدر خيره وشره
الدين هو أسلوب حياة ,, أرجع الي العرب في الجاهليه وأنظر اليهم وأحمد الله الي عزنا بالاسلام
وأختلف مع الاخوان الي يقولون انه شي شخصي بين العبد وربه
ولست في مجال ذكر هذا الاختلاف
إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ
سؤال جميل :)
الدين أولاً هو الإيمان والإعتقاد بوجود الله سبحانه والإيمان بكتبه وملائكتة ورسلة واليوم الأخر والقضاء والقدر خيره وشره ثم العمل بما جاء بالقرآن الكريم من أحكام شرعية ومعاملات وأخلاق
والإقتداء بالرسول صلى الله عليه بأفعاله وأقواله :)
والدين شعور قلبي ينبع من القلب وفيه جانب روحي أكثر من إنه عملي ولكن الجانب العملي أو الجانب الظاهري هو ما يجب أن يكون متوازي مع الجانب الروحي
فمثلاً لا يمكن أن أتعامل بالربا وأقول أنا أطبق ما جاء بالقرآن وهالأيات جاءت صريحة في رفض الربا وقيس باقي الأمور على المثال وطبعاً هذا لا يمنع
إنه من الممكن أن يكون هذا الشخص
مقتنع بالدين وما جاء فيه لكن الأهواء وما تفعل وكما إن الدين هو المعاملة الحسنه والكلمة الطيبة والأخلاق الراقية التي حرص عليها الدين وحث على العمل بها
وأعتقد لو كان سؤالك ما هو الإسلام سيكون أكبر وأشمل :)
والحديث يطول .. بانتظار ما تود كتابته :))
سؤالك محرج.. خصوصا عند اللي مايعرف شي خارج حدود صلاته!!
الدين بالنسبه لي اهو وسيلتي حق راحه البال و القلب! :)
الدين بالنسبة لي شيء خاص بيني و بين ربي لا علاقة لك لا انت و لا غيرك فيه
طبعا مو معصب بس هذا التعريف اللي طالع وياي :)
و الله يعينك على تعريفات الاخوانجية
q8ia sweet
كلنا نكدح يبه
جندل
طبعا.. ترقب الموضوع :)
غير معرف
رائع
ابو لطيف
إذا جذي عيل 99% من الناس ما عندهم دين :)
شروق
تعريفج أشوفه علمي بحت
سيدة التنبيب
تعليقج كإجابة على سؤال "فيما يستخدم الدين هذه الأيام؟"
secret
جان لقيت الوضع هني تفجيرات بأحزمة ناسفة و مو تعليقات
Yin
ترقبي الإجابة
البيرق
وجهة نظرة سليمة
غير معرف
نحترم إختلافك
فريج سعود
ما بعد كلام رب العالمين أي كلام
حياتي هدف مو عبث
ننتظر البوست القادم :)
غير معرف
جميل :)
nEo
تدري جم تعليق فيه شتائم و تكفير مسحته؟ ناس حطولي فتاوي عن مجرد تحريم السؤال عن ماهية الدين.
و أتفق معاك بتعريفك
ma6goog يقول...
لو سائلني هالسؤال قبل كم سنة جان ترستلك تعليقات
ببساطة اعتقد ان الدين اسلوب حياة , و اعتقد انه شأن شخصي بين الانسان و ربه
شكرا
هذا ببساطة و بدون تعمق
11/27/2008
----------------------------------
كيف يكون اسلوب حياة ؟؟ وفي نفس الوقت شأن شخصي بين الانسان وربة ؟؟؟
الاسلام هذا الدين الكريه يحض على القتل واخذ الحق والظلم باليد فكيف يكوم منهج حياة بين الانسان وربه ؟؟
غير معرف
نحن نحترم حرية التعبير عن الرأي... لكن ان تصل هذه الحرية إلى حد الإعتداء على حريات اللآخرين فهذا ما لا أسمح لك به و بالذات في مدونتي
الإسلام دين سلام و إحترام لمن يفهمه فهما صحيحا.. و يبدو إنك أخطات في فهمك لمفهوم الإسلام.. لخلل في عقلك ربما!
أي تعليقات من هذه الشاكلة غير مرحب بها في مدونتي، و اتمنى من جميع المدونين أن يمنعوا من هم على شاكلتك من التعبير عن رأيهم لما فيه من إعتداء على مشاعر و حرية الآخرين في إعتقاداتهم الدينية.
إرسال تعليق