أصبح التخبط الحكومة سمة لابد منها في كل قرار يتم اتخاذه، فكما ذكرت مسبقا بأن هذا القرار لا يتعدى كونه قرار عشوائي و "حنبلي" زيادة عن اللزوم، و أيضا ينم عن جهل واضح وضوح الشمس بمواقع الإنترنت و بالذات موقع YouTube العالمي.
المثير للدهشة أن من أصدر هذا القرار "مهندس" و مدير إدارة الرقابة الهاتفية في وزارة المواصلات.. و لن أستبعد كونه مهندس يحمل شهادة تخصص لا علاقة له بالإتصالات... لكن هي فعلا مصيبة إذا كان مهندس إتصالات!! (اللي يعرف شهادته بشنو يبلغنا رجاءا... و لي موضوع بهذا الشأن لاحقا)
عموما... وزير المواصلات و وكيل الوزارة قاما بنفي تطبيق قرار منع YouTube بمقابل تأكيد بشمهندس ناصر و إصراره على حجب الموقع... أقول حط حيلهم بينهم؟
تحياتي للحكومة... و هندسني يا مهندس!!
هناك تعليقان (٢):
بشمهندز قندهاري
انا ودي يقابلونه ويقول ليش مانعه
خلوه يتكلم خلوه يقول اللي بخاطره
بس لي قابلوه خل يسئلونه
عمرك دخلت يوتيوب وكتبت سبحان الله؟
خل يشوف جم فيديو اسلامي يطلعله
إرسال تعليق