لم يحالفه الحظ في 2003، و أيضا في 2006... و استطاع أن يتجاوز الخط الأحمر أخيرا ليتجه نحو خانة الفائزين في الدائرة الثانية... محمد العبدالجادر... متفائلين و متأملين فيك الخير... الكثير! قلوبنا و عقولنا معاك و سنكون لك "ظــــــهـــــــر".
إقتحمت برقي و أخلاق عالية و طرح عقلاني متزن... نتوقع منك الكثير، و نحن على يقين بأنك ستفوق التوقعات بإذن الله... صالح الملا، إحنا عشقناها مثل ما تعشقها... و هي بانتظار الكثير منك، و لا تنتظر دعمنا... فسنكون سباقين لدعمك... سلفا! الكويت تستاهلك.
هناك تعليقان (٢):
الله يوفقهم ان شاء الله ومتأملين فيهم خير بالنهاية يمثلون التيار الوطني الحقيقي بالمجلس :)
--
ياريت لو تشيل "التحقيق المرئي" p:
الآن ٢٠٠٩ و صالح الملا فعلا فاق كل التوقعات. مبدع و يا ليت كل النواب صالح الملا
إرسال تعليق